آخر المشاركات
إظهار الرسائل ذات التسميات شباب. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات شباب. إظهار كافة الرسائل
13:23
"أنا فاشل..لأ أنا الفشل نفسه" هذه هي الفكرة المحورية في العرض المسرحي الممتع "الفاشلون"، وهي كوميديا سوداء تجسد إحباطات الشباب في مرحلة ما قبل الثورة، أعيد عرضه وتقديمه أمس السبت على مسرح قاعة سيد درويش بأكاديمية الفنون وهو العرض العاشر للمسرحية، التي قدمت للمرة الأولى عام 2010 لكن الجمهور يفاجأ أن المشاكل والإحباطات التي يقدمها العرض كما هي لم يتغير منها شئ.
يقول شادي الدالي مؤلف ومخرج العرض المسرحي لـ"محيط" أن "الفاشلون" عرض مسرحى نتاج ورشة ارتجالية أقامها بفرقة اتيليه المسرح "الصغير" بكلية الفنون الجميلة عام 2010 .
وفكرة المسرحية بدأت أثناء تدريبه للفريق على التمثيل، وطلب منهم أن يتحدث كل منهم عن مشاكله وإحباطاته لتدريبهم على الارتجال، وهنا تولدت لديه أفكار عن مشكلات الشباب بالإضافة إلى أفكاره التي كان قد دونها من قبل، لذلك اختار للعرض تيمة "الفشل" لأن المسرحية كتبت في فترة 2010 أي ما قبل الثورة حين كانت البلد تعاني من "الغليان"، وشعرت أن إحساس جيل شباب العشرينات حينها هو الإحباط والفشل، لذلك اخترت "الفاشلون".
العرض يعالج الأفكار السلبية لدى جيل الشباب، يتحدث عن الفشل في الحب، والأحلام التي لا تتحقق، والحرية الغائبة، ومشاكل "المرأة" التي تعامل كرقم اثنين في مجتمع ذكوري. عالجت إحباطات الحياة والفشل فيها بشكل إنساني وليس سياسي.
وبسؤاله عن أن الواقع لم يتغير كثيراً بعد الثورة، حتى أن العرض يبدو وكأنه كتب بالأمس القريب، قال الدالي أن الواقع بالفعل لم يتغير بعد الثورة لذلك أعدنا تقديم العرض من جديد، لافتاً إلى ان العرض الأخير الذي قام بكتابته وإخراجه العام الجاري بعنوان "ضحك السنين" أكثر قتامة من "الفاشلون" رغم أنه قدم بعد الثورة. فقد حلمنا بالثورة وتحقق الحلم ثم تحول إلى كابوس.
العرض المسرحي يتألف من مجموعة مشاهد، كل مشهد يعالج فكرة سلبية وهاجس يسبب إحباطاً لدى الشباب، وبين كل مشهد وآخر تظهر شخصية الراوي التي تمهد للمشهد، ويروي من خلال عبارات قصيرة ومعبرة كيف أن المشهد في مصر أصبح غائماً ولا أحد يفهم شيئاً.
المشهد الأول من المسرحية يحكي عن الفراغ الذي يعانيه الشباب، ولجوئهم إلى الانترنت لملئه عبر علاقات عابرة بين الجنسين التي غالباً ما تنتهي بالفشل نظراً لتعجل البنت ورغبتها في الارتباط خوفاً من العنوسة، ورغبة الرجل في التباهي بتعدد علاقاته حتى وإن كانت في واقع افتراضي لا يمت للحقيقة بصلة.
قمع الشرطة للمواطنين وتعذيبهم، قضية ليست غائبة عن العرض والخوف من السلطة وتكميم الأفواه كذلك، وقمع الحريات. جاء توظيف الموسيقى في المشهد ممتعاُ ينم عن حرفية عالية في الاختيار، فقد استخدم المخرج المعزوفات الراقصة - التي تستخدم في المناسبات السعيدة مثل الزفاف - كأنغام حزينة لتدل على عبثية ما يحدث في مصر.
أزمات البنات تتجسد بشدة في العرض المسرحي، حيث ناقش أزمة التحرش في المواصلات العامة، والعادات والتقاليد وقهر المجتمع للأنثى الأمر الذي يدفعها إلى أن تفعل أشياء على غير قناعاتها من أجل إرضاء المجتمع. كذلك تطرق العرض المسرحي إلى أزمة التواصل بين الأجيال فالأب يقهر أبنائه، ولا يسمعهم أو يتحاور معهم في حين أنه حين كان في مثل أعمارهم فعل كل ما ينهاهم عنه وهو أب، وهي ازدواجية أدت إلى نفور الأبناء من آبائهم واللجوء إلى أصحابهم كبديل عن المنزل.
كذلك ناقش "الفاشلون" الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تمر بها مصر وانسحاق الجنيه وانخفاض قدرته الشرائية. تحدث أيضاً عن دفن مواهب الشباب وعدم الرغبة في مساعدتهم والوقوف بجانبهم. منتقداً فساد الذوق العام في مصر واقتحام الحرفيين لمجال الغناء بأموالهم، وطرد الأصوات الجيدة من ساحة الغناء األمر الذي يساهم في فساد الذوق والاعتياد على الضجيج بل والسخرية من الفن الجيد.
يقول المؤلف على لسان أحد أبطال العرض سخرية من المعرفة في مجتمع يكرس للجهل والفهلوة: "العلم نور والنور كهرباء ، فاحترس من العلم!". ويتحول صاحب الموهبة والأداء الراقي إلى مغني شعبي لأغنيات فجة تناسب الذوق العام. ليتحول المشهد المسرحي في نهايته إلى ضجيج صاخب يناسب ما تشهده مصر من ضجيج طاحن لا يسمع أحد به الآخر.
الإعلام وأزماته لم يكن ليغيب عن عرض "الفاشلون"، حيث انتقد كيل الإعلام بمكيالين وتزاحم الفضائيات لجذب المشاهد بمضامين تافهة لتحقيق نسبة مشاهدة أعلى، ومن ثم جلب أموال الإعلانات، دون إفادة حقيقية لبيتعد الإعلام عن مضمونه الحقيقي.
في كوميديا سوداء، جاءت رسائل "الفاشلون" عبر أبطال العرض المسرحي لتؤكد أن الواقع المرير التي تعانيه مصر لن يستطع تغييره حتى القوى الخارقة، فحين ظهر لأحد أبطال العرض "عفريت" وطلب منه أن يحقق له أمنياته، أجابه البطل أن أمنياته تستعصى على التحقيق حتى على "الجن"، فهل يستطيع "العفريت" أن يأتي بالحرية، أو يجعل العقول تفكر، أو أن يوقف حرب، أو يجعل الناس تعبر عما بداخلها دون خوف، وهي أحلام اعترف "العفريت" بعجزه عن تحقيقها.
استعرض العرض المسحري رغبة كثير من جيل الشباب بالعودة إلى الماضي والحنين إليه، وفي لمحة خيالية استجاب "العفريت" لرغبة البطل وأعاده إلى الماضي، إلى مصر في زمن الاحتلال ليفاجئ أن هموم مصر واحدة على مر الزمان، فهناك فقر وبطالة وظلم للمرأة وفساد طبقة الأغنياء، وقمع البوليس. وينتهي العرض بتأكيد البطل أن مواجهة كل الإحباطات تتلخص في العودة إلى الوراء لأن "الحياة كابوس" وكأن الحل هو الهروب إلى الماضي فالبلد تسقط وتسقط ولا سبيل لإصلاحها. وهناك اعتياد على السقوط، وإحساس بأن كل القادم أسوأ والماضي بمشاكله أفضل.
سألنا عن مستوى الإقبال فقال أحمد فؤاد أحد أعضاء الفريق والذي يقوم بحجز التذاكر أن مستوى الإقبال كبير على المسرحية ليس من الشباب فقط بل من العائلات أيضاً.
تجولنا داخل "الكواليس" التي كانت تحظى بتكتم شديد وراقبنا عن كثب مدى تركيز الفريق الذي حاول بعض أعضاؤه الانزواء بعيداً، إما للتدريب على المشاهد او إعادة تأدية بعض الحركات التي ستظهر على المسرح، لكن الأمر الذي يسهل ملاحظته هو حرص أعضاء الفريق والمخرجة التنفيذية على الاعتناء بالتفاصيل ليظهر العرض في أفضل صورة.
يذكر أن "الفاشلون" شارك فى المهرجان الجامعى للمسرح بجامعة حلوان لنفس العام، على مسرح متروبول وحصل على الجائزة الأولى كأحسن عرض. تم إعادة عرض المسرحية عدة مرات على مدار العامين الماضيين بعدد من مسارح القاهرة (مسرح الهناجر – مسرح ساقية الصاوى – مسرح الجزوييت – قاعة مسرح روابط ). العرض بطولة فرقة أتيليه المسرح الصغير.
الفاشلون : كوميديا سوداء تجسد إحباطات الشباب (فيديو)
كتبها : admin في الاثنين، 3 ديسمبر 2012 | 13:23
مسرحية الفاشلون |
يقول شادي الدالي مؤلف ومخرج العرض المسرحي لـ"محيط" أن "الفاشلون" عرض مسرحى نتاج ورشة ارتجالية أقامها بفرقة اتيليه المسرح "الصغير" بكلية الفنون الجميلة عام 2010 .
وفكرة المسرحية بدأت أثناء تدريبه للفريق على التمثيل، وطلب منهم أن يتحدث كل منهم عن مشاكله وإحباطاته لتدريبهم على الارتجال، وهنا تولدت لديه أفكار عن مشكلات الشباب بالإضافة إلى أفكاره التي كان قد دونها من قبل، لذلك اختار للعرض تيمة "الفشل" لأن المسرحية كتبت في فترة 2010 أي ما قبل الثورة حين كانت البلد تعاني من "الغليان"، وشعرت أن إحساس جيل شباب العشرينات حينها هو الإحباط والفشل، لذلك اخترت "الفاشلون".
العرض يعالج الأفكار السلبية لدى جيل الشباب، يتحدث عن الفشل في الحب، والأحلام التي لا تتحقق، والحرية الغائبة، ومشاكل "المرأة" التي تعامل كرقم اثنين في مجتمع ذكوري. عالجت إحباطات الحياة والفشل فيها بشكل إنساني وليس سياسي.
وبسؤاله عن أن الواقع لم يتغير كثيراً بعد الثورة، حتى أن العرض يبدو وكأنه كتب بالأمس القريب، قال الدالي أن الواقع بالفعل لم يتغير بعد الثورة لذلك أعدنا تقديم العرض من جديد، لافتاً إلى ان العرض الأخير الذي قام بكتابته وإخراجه العام الجاري بعنوان "ضحك السنين" أكثر قتامة من "الفاشلون" رغم أنه قدم بعد الثورة. فقد حلمنا بالثورة وتحقق الحلم ثم تحول إلى كابوس.
العرض المسرحي يتألف من مجموعة مشاهد، كل مشهد يعالج فكرة سلبية وهاجس يسبب إحباطاً لدى الشباب، وبين كل مشهد وآخر تظهر شخصية الراوي التي تمهد للمشهد، ويروي من خلال عبارات قصيرة ومعبرة كيف أن المشهد في مصر أصبح غائماً ولا أحد يفهم شيئاً.
المشهد الأول من المسرحية يحكي عن الفراغ الذي يعانيه الشباب، ولجوئهم إلى الانترنت لملئه عبر علاقات عابرة بين الجنسين التي غالباً ما تنتهي بالفشل نظراً لتعجل البنت ورغبتها في الارتباط خوفاً من العنوسة، ورغبة الرجل في التباهي بتعدد علاقاته حتى وإن كانت في واقع افتراضي لا يمت للحقيقة بصلة.
قمع الشرطة للمواطنين وتعذيبهم، قضية ليست غائبة عن العرض والخوف من السلطة وتكميم الأفواه كذلك، وقمع الحريات. جاء توظيف الموسيقى في المشهد ممتعاُ ينم عن حرفية عالية في الاختيار، فقد استخدم المخرج المعزوفات الراقصة - التي تستخدم في المناسبات السعيدة مثل الزفاف - كأنغام حزينة لتدل على عبثية ما يحدث في مصر.
أزمات البنات تتجسد بشدة في العرض المسرحي، حيث ناقش أزمة التحرش في المواصلات العامة، والعادات والتقاليد وقهر المجتمع للأنثى الأمر الذي يدفعها إلى أن تفعل أشياء على غير قناعاتها من أجل إرضاء المجتمع. كذلك تطرق العرض المسرحي إلى أزمة التواصل بين الأجيال فالأب يقهر أبنائه، ولا يسمعهم أو يتحاور معهم في حين أنه حين كان في مثل أعمارهم فعل كل ما ينهاهم عنه وهو أب، وهي ازدواجية أدت إلى نفور الأبناء من آبائهم واللجوء إلى أصحابهم كبديل عن المنزل.
كذلك ناقش "الفاشلون" الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تمر بها مصر وانسحاق الجنيه وانخفاض قدرته الشرائية. تحدث أيضاً عن دفن مواهب الشباب وعدم الرغبة في مساعدتهم والوقوف بجانبهم. منتقداً فساد الذوق العام في مصر واقتحام الحرفيين لمجال الغناء بأموالهم، وطرد الأصوات الجيدة من ساحة الغناء األمر الذي يساهم في فساد الذوق والاعتياد على الضجيج بل والسخرية من الفن الجيد.
يقول المؤلف على لسان أحد أبطال العرض سخرية من المعرفة في مجتمع يكرس للجهل والفهلوة: "العلم نور والنور كهرباء ، فاحترس من العلم!". ويتحول صاحب الموهبة والأداء الراقي إلى مغني شعبي لأغنيات فجة تناسب الذوق العام. ليتحول المشهد المسرحي في نهايته إلى ضجيج صاخب يناسب ما تشهده مصر من ضجيج طاحن لا يسمع أحد به الآخر.
الإعلام وأزماته لم يكن ليغيب عن عرض "الفاشلون"، حيث انتقد كيل الإعلام بمكيالين وتزاحم الفضائيات لجذب المشاهد بمضامين تافهة لتحقيق نسبة مشاهدة أعلى، ومن ثم جلب أموال الإعلانات، دون إفادة حقيقية لبيتعد الإعلام عن مضمونه الحقيقي.
في كوميديا سوداء، جاءت رسائل "الفاشلون" عبر أبطال العرض المسرحي لتؤكد أن الواقع المرير التي تعانيه مصر لن يستطع تغييره حتى القوى الخارقة، فحين ظهر لأحد أبطال العرض "عفريت" وطلب منه أن يحقق له أمنياته، أجابه البطل أن أمنياته تستعصى على التحقيق حتى على "الجن"، فهل يستطيع "العفريت" أن يأتي بالحرية، أو يجعل العقول تفكر، أو أن يوقف حرب، أو يجعل الناس تعبر عما بداخلها دون خوف، وهي أحلام اعترف "العفريت" بعجزه عن تحقيقها.
استعرض العرض المسحري رغبة كثير من جيل الشباب بالعودة إلى الماضي والحنين إليه، وفي لمحة خيالية استجاب "العفريت" لرغبة البطل وأعاده إلى الماضي، إلى مصر في زمن الاحتلال ليفاجئ أن هموم مصر واحدة على مر الزمان، فهناك فقر وبطالة وظلم للمرأة وفساد طبقة الأغنياء، وقمع البوليس. وينتهي العرض بتأكيد البطل أن مواجهة كل الإحباطات تتلخص في العودة إلى الوراء لأن "الحياة كابوس" وكأن الحل هو الهروب إلى الماضي فالبلد تسقط وتسقط ولا سبيل لإصلاحها. وهناك اعتياد على السقوط، وإحساس بأن كل القادم أسوأ والماضي بمشاكله أفضل.
سألنا عن مستوى الإقبال فقال أحمد فؤاد أحد أعضاء الفريق والذي يقوم بحجز التذاكر أن مستوى الإقبال كبير على المسرحية ليس من الشباب فقط بل من العائلات أيضاً.
تجولنا داخل "الكواليس" التي كانت تحظى بتكتم شديد وراقبنا عن كثب مدى تركيز الفريق الذي حاول بعض أعضاؤه الانزواء بعيداً، إما للتدريب على المشاهد او إعادة تأدية بعض الحركات التي ستظهر على المسرح، لكن الأمر الذي يسهل ملاحظته هو حرص أعضاء الفريق والمخرجة التنفيذية على الاعتناء بالتفاصيل ليظهر العرض في أفضل صورة.
يذكر أن "الفاشلون" شارك فى المهرجان الجامعى للمسرح بجامعة حلوان لنفس العام، على مسرح متروبول وحصل على الجائزة الأولى كأحسن عرض. تم إعادة عرض المسرحية عدة مرات على مدار العامين الماضيين بعدد من مسارح القاهرة (مسرح الهناجر – مسرح ساقية الصاوى – مسرح الجزوييت – قاعة مسرح روابط ). العرض بطولة فرقة أتيليه المسرح الصغير.
05:09
1- هل تستخدم الفيسبوك وتويتر أثناء عطلات نهاية الاسبوع على الرغم من استخدامك لهما طوال الاسبوع ؟
2- هل تكتب شيئا في شريطتحديث حالتك في فيسبوك ثم تدخل عدة مرات في الساعة التالية انتظارا لعلامة الإعجاب او تعليقات الآخرين؟
3- هل تقوم بجذب هاتفك الذكي لا اراديا وانت في حفل موسيقي أو وانت تتابع فيلم في السينما
4- هل تصطحب تليفونك الذكي أو حاسوبك معك إلى الحمام ؟
5- هل تتهرب من بعض الواجبات الإجتماعية للجلوس على الإنترنت ؟
6- هل تستخدم هاتفك الذكي أو حاسوبك الشخصي وانت في المطبخ ؟
7- هل حدث مرة أنك أثناء حضور مراسم عزاء أن تتفقد صفحتك الخاصة على فيسبوك أو توتر ؟
8- هل تترك شريك حياتك وتقوم بـتفقد تحديثات فيسبوك وتويتر ؟
9- هل تشعر بأن حياة بعض الناس أفضل وأن حظهم اوفر منك لمجرد ان لديهم متابعين اكثر منك على تويتر ؟
إذا كانت درجاتك تتراوح بين صفر إلى 3 درجات فاطمئن انت مازلت مستخدم طبيعي للشبكات الاجتماعية إذا اخذت من 4 إلى 6 درجات فانت مازلت في المنطقة الآمنة لكن هذا لا يمنع أنك في خطر الدخول إلى دائرة أماإذا اخذت من 7 إلى9 درجات فعليك ان تراجع نفسك مرة اخرى فيما تقوم به على الشبكة العنكبوتية وعليك ان تعيد النظر في علاقاتك الاجتماعية من جديد لانك اصبحت انسان متوتر ومنعزل اجتماعيا و فزت بلقب مدمن
اختبر نفسك تسع عادات تكشف إدمانك فيسبوك
كتبها : admin في الأحد، 15 يوليو 2012 | 05:09
هل واجهت نفسك بهذا السؤال من قبل ؟ هل أجبت عليه؟ أم أنك تتهرب منه في كل مرة ولا تواجه نفسك بالحقيقة المؤلمة؟ ياهو مكتوب يساعدك على معرفة أي نوع من مستخدمي الانترنت أنت، وهل يمكن علاجك أم أن الوقت فات ولم تعد هناك أي فرصة للرجوع، أجب معنا على هذه الاسئلة فقط بنعم أو لا، وأمنح نفسك نقطة عن كل إجابة بنعم.
1- هل تستخدم الفيسبوك وتويتر أثناء عطلات نهاية الاسبوع على الرغم من استخدامك لهما طوال الاسبوع ؟
2- هل تكتب شيئا في شريطتحديث حالتك في فيسبوك ثم تدخل عدة مرات في الساعة التالية انتظارا لعلامة الإعجاب او تعليقات الآخرين؟
3- هل تقوم بجذب هاتفك الذكي لا اراديا وانت في حفل موسيقي أو وانت تتابع فيلم في السينما
4- هل تصطحب تليفونك الذكي أو حاسوبك معك إلى الحمام ؟
5- هل تتهرب من بعض الواجبات الإجتماعية للجلوس على الإنترنت ؟
6- هل تستخدم هاتفك الذكي أو حاسوبك الشخصي وانت في المطبخ ؟
7- هل حدث مرة أنك أثناء حضور مراسم عزاء أن تتفقد صفحتك الخاصة على فيسبوك أو توتر ؟
8- هل تترك شريك حياتك وتقوم بـتفقد تحديثات فيسبوك وتويتر ؟
9- هل تشعر بأن حياة بعض الناس أفضل وأن حظهم اوفر منك لمجرد ان لديهم متابعين اكثر منك على تويتر ؟
إذا كانت درجاتك تتراوح بين صفر إلى 3 درجات فاطمئن انت مازلت مستخدم طبيعي للشبكات الاجتماعية إذا اخذت من 4 إلى 6 درجات فانت مازلت في المنطقة الآمنة لكن هذا لا يمنع أنك في خطر الدخول إلى دائرة أماإذا اخذت من 7 إلى9 درجات فعليك ان تراجع نفسك مرة اخرى فيما تقوم به على الشبكة العنكبوتية وعليك ان تعيد النظر في علاقاتك الاجتماعية من جديد لانك اصبحت انسان متوتر ومنعزل اجتماعيا و فزت بلقب مدمن
07:33
وأضافت: "هذه أولى خطوات الخطة التي توعد بها عمر سليمان ورجال المخابرات وأمن الدولة لإسقاط د. مرسي.. فاحذروهم.. فهم يكرهون مصر أكثر من اليهود".
وعلقت ميسون قاسم بقولها: "حسبنا الله ونعم الوكيل".
بينما كتب محمد علي، قائلاً: "الموضوع دلوقت بقى حرب بين الشعب والنظام السابق.. النظام السابق بكل اللي فيه مش مصريين.. لو دول مصريين ما كانوش فكروا مجرد تفكير يعلموا كده.. لكن حنقول إيه.. حسبي الله ونعم الوكيل.. اللهم إن عبدك مرسي يريد الإصلاح.. اللهم فقوه وسدد خطاه وانصره وأعنه وساعده على عدوك وعدوه..".
أما على صفحة "هيئة الدفاع عن الرئيس مبارك"، فوجهت رسالة على صفحتها إلى "الاستبن مرسي"، في إشارة إلى الرئيس محمد مرسي، الذي خاض الانتخابات الرئاسية بديلاً للمرشح الأصلي لجماعة الإخوان المسلمين، خيرت الشاطر، الذي استبعدته اللجنة القضائية التي تولت الإشراف على الانتخابات.
وقالت المجموعة في رسالتها: "تعلمنا من جماعتك وحزبك عدم احترام رموز الوطن.. وأن ما لناش كبير.. فلا تنتظر منا الاحترام".
إلا أن الرسالة حظيت بانتقادات واسعة من جانب بعض المستخدمين، الذين بدا أنهم من مؤيدي الرئيس محمد مرسي.
فرد أحمد عادل السيد، قائلاً: "عيب المبدأ ثابت يا كبير.. احترام المنصب فوق كل شيء".
أما أحمد كيكي، فكتب يقول: "علشان أصلاً أنتم غير محترمين.. لا ينتظر منكم سيادة الرئيس أي شيء.. لأنكم لا تهمونا بشيء.. ولا تساووا أنتم شيء أيها العملاء للحرامي مبارك".
وكتب عبده أشرف، في تعليق له: "الاحترام لي ناسه وأنت مش من ناسه".
نشطاء (فيسبوك): مؤامرة عملاء مبارك لإسقاط أول رئيس مدني منتخب لمصر
كتبها : admin في الأربعاء، 4 يوليو 2012 | 07:33
الرئيس : محمد مرسي |
اهتمت العديد من الصفحات والمجموعات الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) بتسلم الرئيس المصري الجديد، محمد مرسي، السلطة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وسط حالة من الانقسام يشهدها الشارع المصري، دفعت البعض إلى القول بأن هناك "مؤامرة" لإسقاط أول رئيس مدني منتخب لمصر.
فكتبت مجموعة "شباب ثورة مصر" على صفحتها، تحت عنوان "لا لتشويه الإسلاميين"، تقول: التخويف الإعلامي الحاصل في حادثة مقتل شاب السويس على يد مجموعة ملتحين، هي أحد خطوات خطة عمر سليمان ورجال أمن الدولة لإسقاط د. مرسي، بالتعاون مع الإعلاميين الذين لديهم فضائح، يضغط عليهم بها أمن الدولة ليطيعوا أوامره في تشويه الإسلاميين، والتخويف من د. مرسي، لتنفيذ خطة إسقاطه إلى نهايتها".
وأضافت: "هذه أولى خطوات الخطة التي توعد بها عمر سليمان ورجال المخابرات وأمن الدولة لإسقاط د. مرسي.. فاحذروهم.. فهم يكرهون مصر أكثر من اليهود".
وعلقت ميسون قاسم بقولها: "حسبنا الله ونعم الوكيل".
بينما كتب محمد علي، قائلاً: "الموضوع دلوقت بقى حرب بين الشعب والنظام السابق.. النظام السابق بكل اللي فيه مش مصريين.. لو دول مصريين ما كانوش فكروا مجرد تفكير يعلموا كده.. لكن حنقول إيه.. حسبي الله ونعم الوكيل.. اللهم إن عبدك مرسي يريد الإصلاح.. اللهم فقوه وسدد خطاه وانصره وأعنه وساعده على عدوك وعدوه..".
أما على صفحة "هيئة الدفاع عن الرئيس مبارك"، فوجهت رسالة على صفحتها إلى "الاستبن مرسي"، في إشارة إلى الرئيس محمد مرسي، الذي خاض الانتخابات الرئاسية بديلاً للمرشح الأصلي لجماعة الإخوان المسلمين، خيرت الشاطر، الذي استبعدته اللجنة القضائية التي تولت الإشراف على الانتخابات.
وقالت المجموعة في رسالتها: "تعلمنا من جماعتك وحزبك عدم احترام رموز الوطن.. وأن ما لناش كبير.. فلا تنتظر منا الاحترام".
إلا أن الرسالة حظيت بانتقادات واسعة من جانب بعض المستخدمين، الذين بدا أنهم من مؤيدي الرئيس محمد مرسي.
فرد أحمد عادل السيد، قائلاً: "عيب المبدأ ثابت يا كبير.. احترام المنصب فوق كل شيء".
أما أحمد كيكي، فكتب يقول: "علشان أصلاً أنتم غير محترمين.. لا ينتظر منكم سيادة الرئيس أي شيء.. لأنكم لا تهمونا بشيء.. ولا تساووا أنتم شيء أيها العملاء للحرامي مبارك".
وكتب عبده أشرف، في تعليق له: "الاحترام لي ناسه وأنت مش من ناسه".
التسميات:
أخبار,
أخبار مصرية,
سياسة,
شباب,
مصر
17:51
وأضاف عثمان:"تحركنا فى عدة محاور، بداية من تكثيف الجهود للوقاية الأولية من خلال خطة عمل مع إشراك الشباب المتطوعين على مستوى التخطيط والتنفيذ والاعتماد, كذلك على الحوار المجتمعى، بالاشتراك مع الجمعيات الأهلية, وتكوين كوادر شبابية على مستوى الجمهورية لتنفيذ برامج الوقاية لنظرائهم من الشباب داخل 500 مركز شباب كمرحلة أولى من المبادرة.
وأشار إلى أن الصندوق قام بتنفيذ برامج توعية لطلاب 232 مدرسة بمراحل التعليم الأساسى ضد أخطار المخدرات، فى إطار بروتوكول تعاون بين وزارة التربية والتعليم، والشئون الاجتماعية والمجلس القومى للشباب، وجمعية صناع الحياة، بتشكيل فريق عمل من الطلاب والطالبات كتوعية من خلال تعليم الأقران وإطلاق حملة توعية تحت شعار "خليك واعى.. اوعى تضيع حلمك"، حتى المدارس الابتدائية ننفذ فيها برامج التدريب على هيئة مسرح عرائس لرفع وعى تلاميذها بمخاطر الإدمان تحت عنوان "جيل بلا إدمان هيعيش فى أمان ".
وقال: "نفس التوعية تطبق فى 12 جامعة ومعهدًا عاليًا بالتعاون مع وزارة التعليم العالى، كما امتدت التوعية لعدد من المؤسسات العقابية والرعاية الاجتماعية الخاصة بمساعدة 143 أخصائيًا اجتماعيًا، قام الصندوق بتدريبهم على التوعية".
ويسعى الصندوق فى الفترة المقبلة لتنفيذ برامج توعية فى المناطق العشوائية بالتعاون مع صندوق تطوير العشوائيات.
وأشار إلى أنه قام عدد من الشباب المتطوع بمبادرات توعية على فيسبوك , وهناك توعية أيضًا موجهة للأسر عن طبيعة مرحلة المراهقة, وكيف يتعامل الآباء مع أبنائهم من خلال جسر حوار وتواصل وذلك فى إطار خطة الوقاية الأولية.
ونوّه عثمان على أن للصندوق رقمًا ساخنًا هو 16023 تلقى خلال الفترة من أول يناير وحتى 20 إبريل الماضى 5584 مكالمة، منها 460 تطلب المشورة، و5402 لحالات مريضة بالإدمان من المريض أو أحد أقاربه أو أخصائى، ويعكس الرقم جدية التفاعل المجتمعى على مستوى الوقاية والمشورة والعلاج والتأهيل والمتابعة.
وأكد، أنه من خلال بيانات المتصلين بالخط الساخن تبين أن 32 %، منهم بدأوا التعاطى من سن 15 عامًا وهى سن مبكرة، و54 % منهم من سن 20 فما فوق و12% من إجمالى المتصلين بدأوا فى التعاطى فى سن تتراوح بين 30 و50 عامًا وهي سن الإنتاج.
وعن نوع المخدرات جاء الترامادول بنسبة 53% يليه التعاطى المتعدد لأكثر من مخدر وهو نمط خطير من التعاطى يليه الحشيش بنسبة 12% ثم الهيروين 10%.
وتابع "هناك متابعة يقوم بها الصندوق، من خلال المستشفيات المتعاونة مع الصندوق وبلغ عددها 10508 حالات ما بين علاج طبى ونفسى وتأهيل ودمج مجتمعى وإرشاد أسرى، وقمنا بتنظيم حفل للمتعافين فى مستشفى القوات المسلحة بالمعادى.
دراسة: الانفلات الأمني وراء زيادة عدد المدمنين من الشباب
كتبها : admin في الأحد، 17 يونيو 2012 | 17:51
كشفت دراسة قومية أجرتها الأمانة العامة بوزارة الصحة والسكان، على عينة عشوائية قوامها 40 ألف شاب، أن واحدًا من كل ثلاثة يدمنون المخدرات، وإذا تم تعميم ذلك فهذا يعنى أن ثلث الشباب من المدمنين , والعينة تعطى مؤشرًا خطيرًا عن مدى انتشار الإدمان بين الشباب المصرى.
وأوضح الدكتور عمرو عثمان- مدير صندوق مكافحة المخدرات والإدمان عند مواجهته بهذه النتائج عن ازدياد عدد المدمنين من الشباب, وماهو دور الصندوق فى الفترة الأخيرة- :"التغييرات التى يشهدها المجتمع سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا لم تكن بمعزل عن الشباب والمخدرات، فالانفلات الأمنى أثر بالسلب وساعد على انتشار المخدرات ورواجها".وأضاف عثمان:"تحركنا فى عدة محاور، بداية من تكثيف الجهود للوقاية الأولية من خلال خطة عمل مع إشراك الشباب المتطوعين على مستوى التخطيط والتنفيذ والاعتماد, كذلك على الحوار المجتمعى، بالاشتراك مع الجمعيات الأهلية, وتكوين كوادر شبابية على مستوى الجمهورية لتنفيذ برامج الوقاية لنظرائهم من الشباب داخل 500 مركز شباب كمرحلة أولى من المبادرة.
وأشار إلى أن الصندوق قام بتنفيذ برامج توعية لطلاب 232 مدرسة بمراحل التعليم الأساسى ضد أخطار المخدرات، فى إطار بروتوكول تعاون بين وزارة التربية والتعليم، والشئون الاجتماعية والمجلس القومى للشباب، وجمعية صناع الحياة، بتشكيل فريق عمل من الطلاب والطالبات كتوعية من خلال تعليم الأقران وإطلاق حملة توعية تحت شعار "خليك واعى.. اوعى تضيع حلمك"، حتى المدارس الابتدائية ننفذ فيها برامج التدريب على هيئة مسرح عرائس لرفع وعى تلاميذها بمخاطر الإدمان تحت عنوان "جيل بلا إدمان هيعيش فى أمان ".
وقال: "نفس التوعية تطبق فى 12 جامعة ومعهدًا عاليًا بالتعاون مع وزارة التعليم العالى، كما امتدت التوعية لعدد من المؤسسات العقابية والرعاية الاجتماعية الخاصة بمساعدة 143 أخصائيًا اجتماعيًا، قام الصندوق بتدريبهم على التوعية".
ويسعى الصندوق فى الفترة المقبلة لتنفيذ برامج توعية فى المناطق العشوائية بالتعاون مع صندوق تطوير العشوائيات.
وأشار إلى أنه قام عدد من الشباب المتطوع بمبادرات توعية على فيسبوك , وهناك توعية أيضًا موجهة للأسر عن طبيعة مرحلة المراهقة, وكيف يتعامل الآباء مع أبنائهم من خلال جسر حوار وتواصل وذلك فى إطار خطة الوقاية الأولية.
ونوّه عثمان على أن للصندوق رقمًا ساخنًا هو 16023 تلقى خلال الفترة من أول يناير وحتى 20 إبريل الماضى 5584 مكالمة، منها 460 تطلب المشورة، و5402 لحالات مريضة بالإدمان من المريض أو أحد أقاربه أو أخصائى، ويعكس الرقم جدية التفاعل المجتمعى على مستوى الوقاية والمشورة والعلاج والتأهيل والمتابعة.
وأكد، أنه من خلال بيانات المتصلين بالخط الساخن تبين أن 32 %، منهم بدأوا التعاطى من سن 15 عامًا وهى سن مبكرة، و54 % منهم من سن 20 فما فوق و12% من إجمالى المتصلين بدأوا فى التعاطى فى سن تتراوح بين 30 و50 عامًا وهي سن الإنتاج.
وعن نوع المخدرات جاء الترامادول بنسبة 53% يليه التعاطى المتعدد لأكثر من مخدر وهو نمط خطير من التعاطى يليه الحشيش بنسبة 12% ثم الهيروين 10%.
وتابع "هناك متابعة يقوم بها الصندوق، من خلال المستشفيات المتعاونة مع الصندوق وبلغ عددها 10508 حالات ما بين علاج طبى ونفسى وتأهيل ودمج مجتمعى وإرشاد أسرى، وقمنا بتنظيم حفل للمتعافين فى مستشفى القوات المسلحة بالمعادى.
التسميات:
شباب