آخر المشاركات
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سينما. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سينما. إظهار كافة الرسائل

اقتراب عرض «مملكة النمل» يثير مخاوف إسرائيل

كتبها : admin في الجمعة، 8 يونيو 2012 | 16:55

اعلان فيلم : مملكة النمل

 مخرجه التونسى: العمل يبحث عن رفات شهداء فلسطين.. ولا يسىء لمصر

بدأ المخرج شوقى الماجرى التحضير للعرض العالمى الأول لفيلمه الجديد «مملكة النمل» الذى يتناول فيه القضية الفلسطينية ومن المتوقع أن يثير جدلا كبيرا فى اسرائيل والعالم.



ومن المقرر أن يبدأ العرض خلال شهر سبتمبر القادم فى مصر ولبنان والأردن ودول الخليج والمغرب العربى، فى حين يتوقف عرضه فى سوريا على هدوء الأوضاع الداخلية هناك، بعد ذلك سيتنقل الفيلم بين دول العالم، حيث يهدف العمل فى الأساس إلى تعريف العالم الغربى الذى يتعاطف مع الكيان الصهيونى بوجهة النظر العربية الخالصة من القضية الفلسطينية، وكشف الحقائق.


«مملكة النمل» ــ حسب مخرجه شوقى الماجرى ــ يطرح قضية شديدة الخصوصية عن المجتمع الفلسطينى، يتم مناقشتها من عدة جوانب جماليه وفلسفية وسياسية، برؤية جديدة، بدأ التحضير لها فى عام 2003.


يضيف الماجرى: الفيلم فى العموم يتناول فكرة «التراب والدفن»، لأن الإسرائيليين فى كثير من الأحيان يحرمون أسر الموتى الفلسطينيين من دفن ذويهم ويخفون الجثث، إيمانا وقناعة منهم أن المكان الذى يدفن فيه شخص مؤكد أن أهله وأقاربه سيعودون إليه.


من هذه الزاوية تنطلق أحداث الفيلم الذى يتطرق لكل تاريخ فلسطين من خلال الحديث عن الموتى وما هو موجود تحت الأرض، من عظام ومقابر يتم تجريفها من قبل العدو الصهيونى.


فيلم «مملكة النمل» واجه اتهاما من النظام المصرى قبل ثورة 25 يناير بأن الفيلم ينتقد السياسة المصرية ويناقش بناء الجدار العازل بين مصر وفلسطين بشكل مسىء لمصر.


من جانبه، أوضح مخرج الفيلم قائلا: للأسف حالة الجدل التى صاحبت بداية تصوير الفيلم فى مصر بنيت على معلومات خاطئة لا أعرف مصدرها، لأن الفيلم ليس له علاقة بالجدار العازل بين مصر وفلسطين، والحمد لله أن الأزمة تم تداركها مبكرا، وساعد فى ذلك وجود طرف مصرى شريك فى إنتاج الفيلم أكد أن العمل ليس ضد مصر.


وأوضح الماجرى: عندما أعلنت عن وجود بعض المشاهد سيتم تصويرها تحت الأرض لم أقصد بذلك أبدا الانفاق الموجوده بين مصر وغزة، وإنما قصدت التاريخ الذى دفن تحت الأرض، كالمقابر والأماكن التاريخية، والمغاوير التى بنيت من مئات السنين وهرب فيها كثير من السكان أحبو وتزوجوا وأنجبوا تحت الأرض.


فالفيلم يتناول هذا العالم الغريب علينا الموجود تحت الأرض، يكشف كيف يعيش هؤلاء ويتنقلون فى مدن فلسطين المختلفه، ويذهبون للصلاه فى القدس، هذه هى قصة الفيلم الذى تبدأ أحداثه فى تسعينيات القرن الماضى وتنتهى عند الاجتياح عام 2002.


يذكر أن «مملكة النمل» انتاج عربى خالص بين مصر وسوريا وتونس بالإضافة إلى قنواتart، وتم التصوير فى تونس وسوريا لطبيعتهما التى تتشابه إلى حد كبير مع فلسطين، فقد تم تنفيذ مشاهد الأنفاق فى تونس، بينما تم تنفيذ باقى الأحداث فى سوريا.


ومن المتوقع أن يثير الفيلم غضب الدولة الصهيونية حيث يقدم من وجهة نظر عربية خالصة وواضحة تؤكد حق الشعب الفلسطينى وتدافع عنه فى وجه اسرائيل.


وفى هذا الاطار قال مخرج الفيلم إن «مملكة النمل» لا يقدم وجهة نظر عدائية وليس عنصريا على الاطلاق، لكن إذا كانت إسرائيل تعتبر المطالبة بالحقوق عداء فلتعتبر، فهى تعرف جيدا من المعتدى، وأعتقد أن العرب تشبع واكتفى من الشعارات والإنسانيات الشفافة التى تبيعها، وعلى أرض الواقع تدفن أهل فلسطين تحت التراب.

«سنو وايت والصياد» يثير غضب «أقزام» أمريكا

رغم الإقبال الشديد وتصدره إيرادات دور السينما بأمريكا، إلا أن فيلم "سنو وايت والصياد" لم يجد استحسانًا من قبل منظمة "قصار أمريكا".



واستنكرت المنظمة غير الربحية، التي تُعنى بتقديم الدعم المعنوي والمعلومات لقصارى القامة وعائلاتهم، عدم استخدام استديو "يونفيرسال" لأشخاص قصار القامة للعب دور "الأقزام" في الفيلم المستوحى من قصة خيالية.


ولعب أدوار الأقزام الممثلون إيان ماكشان، وبوب هوسكينز، ونيك فروست، واستخدمت التقنية الرقمية ليبدو كأقزام.


وقالت المنظمة في بيان، إنها تعمل نحو تكافؤ فرص العمل لـ"الأقزام في مجالات الصناعة المختلفة، بما في ذلك قطاع الترفيه، والتي نعتقد أنه ينبغي عليها توظيف قصار القامة للأدوار المحتملة".


ويشار إلى أن فيلم "سنو وايت والصياد" (Snow White and the Huntsman) يأتي في صدارة قائمة إيرادات دور السينما في أمريكا الشمالية... والفيلم المستوحى من قصة خيالية، من بطولة النجمتين تشارلز ثيرون، وكريستن ستيورات.

هوليوود تشارك فى تحديد الرئيس الأمريكى القادم بفيلمين عن اغتيال بن لادن

 عرض العملين قبل الانتخابات قد يشجع الناخبين على التصويت لأوباما

هل سيكون لعملية اغتيال أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة، دور فى ارتفاع أسهم الرئيس باراك أوباما فى انتخابات الولايات المتحدة الامريكية القادمة ؟.. سؤال أصبح يطرح نفسه بعد أن اختارت هوليوود أن تقدم فيلمين يتناولان عملية الاغتيال، ومن المتوقع عرضهما قبل إجراء الانتخابات بفترة قصيرة




فيلم «Zero Dark Thirty» الذى يثير الآن جدلا واسعا فى المجتمع الأمريكى وبين السياسيين بعد أن قيل أن مخرجة الفيلم كاثرين بيجلو وكاتبه مارك بول اطلعا على ملفات سرية تكشف أسرار العملية وهو ما أشعر الجميع فى أمريكا بالقلق والرعب من أن يساعد ذلك «إرهابيين» آخرين على الهرب إذا حاولت أمريكا التخلص منهم، كما أنه يمكن أن يثير تنظيم القاعدة ويحفزهم على القيام بعمليات إرهابية أخرى




وأصبح هذا الموضوع هو ملف مفتوح على صحفات الجرائد والمجلات يوميا لمعرفة حقيقة الأمر وكيف وافقت الإدارة الأمريكية على كشف أسرار خاصة بعملياتها العسكرية، فمنذ الإعلان عن مقتل أسامة بن لادن على يد فرقة جنود أمريكية خططت ونفذت للعملية وبدأت شركات الإنتاج وصناع السينما فى هوليوود التفكير فى تقديم فيلم يروى ما حدث خاصة أن شخصية مثل بن لادن أثارت الكثير من الجدل باعتباره العقل المدبر للكثير من العمليات الإرهابية، كما أنه الممول الحقيقى لهذه العمليات وهو ما جعله رمزا للرعب والقلق الذى كان يعيشه الشعب الأمريكى لا سيما عقب أحداث 11 سبتمبر




ومنذ ذلك التاريخ أصبحت حياة بن لادن وحتى اغتياله مادة يسعى صناع السينما بهوليوود إلى تسجيلها.. مقال نشر فى جريدة «لوس انجلوس تايمز» قال إن مثل هذه الأعمال السينمائية يمكن أن تجلب الثروات شأن الأفلام التى صورت عن حرب العراق وأفغانستان، مؤكدين أن معرفة الناس بنهاية القصة لا يجعلها أقل إمتاعا واثارة للمشاهدين بل يثير الفضول أكثر لمعرفة تفاصيل الحادث




Zero Dark Thirty»» هو اسم الفيلم الذى أصبح الآن هو الشغل الشاغل لوسائل الإعلام والشعب الأمريكى لأنهم يرون أنه لا داعى لأن يسرد الفيلم التفاصيل الحقيقية لواقعة الاغتيال، كما قال فريق عمل الفيلم وبعد أن أعلن أن أحد أفراد فرقة الجنود الذين قاموا بالعملية ساعد فى تقديم المعلومات والمشورة لمنتجى الفيلم




ولم تهدأ الأمور الا بعد أن أعلن قائد هذه الفرقة أنه لم يتم أى اتصال مع من يقومون بتصوير هذا الفيلم فى مؤتمر صحفى لينفى ما أشيع عن تسريب معلومات سرية خاصة بفرقة العمليات التى نفذت، مؤكدا أن المعلومات التى حصل عليها منفذى الفيلم هى التى يعرفها الجميع من وسائل الإعلام وقت الحادث




وأوضح المقال أن الفيلم سيؤثر على الانتخابات الأمريكية لأنه سيعرض أثناء تفكير الناخبين فى الشخص الذى سيصوتون له، كما أن الانتخابات الأمريكية ستؤثر هى الأخرى على الفيلم من حيث الإيرادات فى شباك التذاكر وتسويقه عالميا




المثير فى الأمر أنه ليس الفيلم الوحيد الذى اختار واقعة اغتيال بن لادن موضوعا له.. فهناك فيلم آخر سيعرض عن مقتله أيضا قبل الانتخابات وهو «Code Name Geronimo» من إخراج جون ستوكويل وقد بدأ التصوير وما زال جاريا حتى الآن، والفيلم يركز على ثلاثة محاور أساسية وكالة المخابرات المركزية والقيادة العسكرية الأمريكية والأفراد الذين ذهبوا فى مهمة محفوفة بالمخاطر، وحتى الآن ليس هناك صور أو لقطات لأوباما فى الفيلم ولكن ربما يتغير ذلك فيما بعد، وهو فيلم متواضع الميزانية مقارنة بفيلم كاثرين بيجلو.
 
دعم وتعريب : مصر الكرامة | اتصل بنا | عن الجريدة
Copyright © 2012. جريدة مصر الكرامة - جميع الحقوق محفوظة
انضم الينا ملئ استمارة الانضمام مصر الكرامة الشروط والقوانين
Proudly powered by egykr