آخر المشاركات
إظهار الرسائل ذات التسميات لبنان. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات لبنان. إظهار كافة الرسائل
15:58
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مسؤول امني قوله ان "الرجل المتقدم في السن قتل نتيجة قنص مجهول المصدر اعقبه تبادل لاطلاق النار بين المنطقتين".
واشار الى ان الجيش قام بالرد على مصادر النيران في الجانبين.
بينما نفى القائد الميداني لمجموعة من المسلحين في باب التبانة الشيخ مازن المحمد لفرانس برس حصول "اطلاق نار من باب التبانة"، موضحا ان "الجيش اللبناني هو من يقوم بالرد على مصادر الرصاص الذي مصدره جبل محسن".
وكان عدد من شبان جبل محسن تلاسنوا مع عناصر من الجيش اللبناني في المنطقة بعد بدء اطلاق النار واقدموا على قطع احدى الطرق الرئيسية بالاطارات المشتعلة. كما اوقفوا سيارة كانت تمر في المكان، واحرقوها بعد ان انزلوا صاحبها الذي كان متوجها الى منطقة القبة ذات الغالبية السنية، بحسب ما ذكر المصدر الامني.
وبدورها استنكرت فعاليات التبانة الحادثة، ورأت أن "هناك طابورا خامسا يعمل على توتير الاجواء من خلال عمليات القنص المتقطع الذي يستهدف المنطقتين".
وشهدت نهاية الأسبوع الماضي سقوط 14 قتيلا و48 جريحا بسبب اشتباكات ضارية شهدتها مدينة طرابلس بين مجموعات سنية مؤيدة للانتفاضة السورية وأخرى علوية مؤيدة لنظام الرئيس الاسد.
المصدر: وكالات
مقتل شخص واصابة 3 في تبادل لاطلاق النار بطرابلس بلبنان
كتبها : admin في السبت، 9 يونيو 2012 | 15:58
قتل رجل وجرح ثلاثة آخرون يوم الجمعة 8 يونيو/حزيران في منطقة جبل محسن ذات الغالبية العلوية بمدينة طرابلس شمال لبنان، نتيجة تبادل اطلاق النار مع منطقة باب التبانة ذات الغالبية السنية.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مسؤول امني قوله ان "الرجل المتقدم في السن قتل نتيجة قنص مجهول المصدر اعقبه تبادل لاطلاق النار بين المنطقتين".
واشار الى ان الجيش قام بالرد على مصادر النيران في الجانبين.
بينما نفى القائد الميداني لمجموعة من المسلحين في باب التبانة الشيخ مازن المحمد لفرانس برس حصول "اطلاق نار من باب التبانة"، موضحا ان "الجيش اللبناني هو من يقوم بالرد على مصادر الرصاص الذي مصدره جبل محسن".
وكان عدد من شبان جبل محسن تلاسنوا مع عناصر من الجيش اللبناني في المنطقة بعد بدء اطلاق النار واقدموا على قطع احدى الطرق الرئيسية بالاطارات المشتعلة. كما اوقفوا سيارة كانت تمر في المكان، واحرقوها بعد ان انزلوا صاحبها الذي كان متوجها الى منطقة القبة ذات الغالبية السنية، بحسب ما ذكر المصدر الامني.
وبدورها استنكرت فعاليات التبانة الحادثة، ورأت أن "هناك طابورا خامسا يعمل على توتير الاجواء من خلال عمليات القنص المتقطع الذي يستهدف المنطقتين".
وشهدت نهاية الأسبوع الماضي سقوط 14 قتيلا و48 جريحا بسبب اشتباكات ضارية شهدتها مدينة طرابلس بين مجموعات سنية مؤيدة للانتفاضة السورية وأخرى علوية مؤيدة لنظام الرئيس الاسد.
المصدر: وكالات
التسميات:
الشرق الأوسط,
لبنان
16:03
وذكرت صحيفة «هآارتس» الإسرائيلية، اليوم الجمعة، في نسختها الإلكترونية، أن الجنود شاركوا بعد ذلك في محاكاة لمعركة قتالية بعد اكتشافهم لمخابئ تحت الأرض خارج هذه القرية، على غرار ما حدث في الحرب على لبنان قبل ثلاثة عقود، وكان الهدف الرئيسي من هذا التدريب هو القضاء على المواقع التي يمكن من خلالها إطلاق صواريخ تجاه إسرائيل.
وقال الكولونيل جاي، المسؤول عن قيادة قاعدة التدريب في المنطقة الشمالية في "الياكيم: "إن قوات الجيش ستنخرط في معركة بالقرية في وجود مدنيين، وذلك لتهيئتها في حال دخلت في حرب مع لبنان."
وأضافت الصحيفة، أن إذا أراد الجيش الإسرائيلي الدخول مرة أخرى في حرب مع لبنان ،فإنه سيواجه 60 ألف صاروخ سيهدد الألف منها منطقة تل أبيب ذاتها، وأن المهمة للقوات في لواء"جفعاتي" كانت واضحة وهي السيطرة على هذه المناطق.
وقالت الصحيفة: "إن حزب الله قد حسّن وطور بشكل كبير قدراته الصاروخية منذ رحيل لواء "جفعاتي" عن الأراضي اللبنانية، وأن مصادر بالقيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي، أوضحت أن سنوات الهدوء على الحدود اللبنانية، يجب ألا تُفهم خطأ، وأن هناك مصادر أخرى، أوضحت أن أية عملية أخرى في لبنان ستكون أقصر في المدة، ولكن ستتضمن انتشارًا أرضيًا كبيرًا، وهو ما أوضحه قائد المنطقة الشمالية بالجيش الإسرائيلي، يائير جولان، حين قال إنه سيكون غير واقعي الاعتماد على القوة الجوية فقط، في أي نزاع مستقبلي مع لبنان، وذلك خلال مؤتمر يخلد مرور ثلاثين عامًا، منذ حرب لبنان الأولى.
الجيش الإسرائيلي يقوم بتدريبات تحاكي حرب لبنان الأولى
كتبها : admin في الجمعة، 8 يونيو 2012 | 16:03
صورة أرشيفية |
ذكرت صحيفة «هآارتس» أن جنود الجيش الإسرائيلي التابعين للواء "جفعاتي" يتدربون بعد ثلاثين عامًا، منذ شن الحرب على لبنان على قتال يحاكي نفس الظروف التي واجهتها قوات "جفعاتي" خلال هذه الحرب، حيث تم بناء نموذج طبق الأصل لقرية عربية في قاعدة "الياكيم"، وشارك الجنود في تدريب قيل لهم فيه تخيل أن هذه القرية معقل لحزب الله، ينتظر فيه بأسلحة مضادة للدبابات وقناصة، ومخزون من الصواريخ مستعد لإطلاقه على إسرائيل.
وذكرت صحيفة «هآارتس» الإسرائيلية، اليوم الجمعة، في نسختها الإلكترونية، أن الجنود شاركوا بعد ذلك في محاكاة لمعركة قتالية بعد اكتشافهم لمخابئ تحت الأرض خارج هذه القرية، على غرار ما حدث في الحرب على لبنان قبل ثلاثة عقود، وكان الهدف الرئيسي من هذا التدريب هو القضاء على المواقع التي يمكن من خلالها إطلاق صواريخ تجاه إسرائيل.
وقال الكولونيل جاي، المسؤول عن قيادة قاعدة التدريب في المنطقة الشمالية في "الياكيم: "إن قوات الجيش ستنخرط في معركة بالقرية في وجود مدنيين، وذلك لتهيئتها في حال دخلت في حرب مع لبنان."
وأضافت الصحيفة، أن إذا أراد الجيش الإسرائيلي الدخول مرة أخرى في حرب مع لبنان ،فإنه سيواجه 60 ألف صاروخ سيهدد الألف منها منطقة تل أبيب ذاتها، وأن المهمة للقوات في لواء"جفعاتي" كانت واضحة وهي السيطرة على هذه المناطق.
وقالت الصحيفة: "إن حزب الله قد حسّن وطور بشكل كبير قدراته الصاروخية منذ رحيل لواء "جفعاتي" عن الأراضي اللبنانية، وأن مصادر بالقيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي، أوضحت أن سنوات الهدوء على الحدود اللبنانية، يجب ألا تُفهم خطأ، وأن هناك مصادر أخرى، أوضحت أن أية عملية أخرى في لبنان ستكون أقصر في المدة، ولكن ستتضمن انتشارًا أرضيًا كبيرًا، وهو ما أوضحه قائد المنطقة الشمالية بالجيش الإسرائيلي، يائير جولان، حين قال إنه سيكون غير واقعي الاعتماد على القوة الجوية فقط، في أي نزاع مستقبلي مع لبنان، وذلك خلال مؤتمر يخلد مرور ثلاثين عامًا، منذ حرب لبنان الأولى.
التسميات:
أخبار عالمية,
أخبار عربية,
إسرائيل,
الشرق الأوسط,
لبنان