في سقوط جديد للمتأسلم، وعميل أمن الدولة خالد عبدالله.
كما تعودنا منه دائما على تخوين الثوار كما فعل مسبقا مع الفتاة المسحولة وشهداء مجزرة بورسعيد.
في سقوط جديد للمتأسلم، وعميل أمن الدولة خالد عبدالله بوصف البرادعي بالعجل تاقمدس دون مراعاة لأداب مهنة الاعلام وأدمية مخلوق وبشر كباقي البشر بالتطاول على نفس ـدمية من خلق الله ووصفها بالعجل المقدس.
كشف خالد عبد الله أن هناك بعض الليبراليين أتباع “العجل المقدس” محمد البرادعى، كانوا يدعون إلى إقالة النائب العام، إلا أنهم تراجعوا على الرغم من أن إقالة النائب العام مطلب شعبى.
ورد فهمى قائلًا: إن المعارضة الرشيدة لا تتطلب الهتاف بإسقاط الرئيس أو إهانة فصيل بعينه مثل بيع بيع الثورة يا بديع، مؤكدًا أنه فى حال إخفاق أوباما بأمريكا فإنه لن تخرج تظاهرات ضد حزبه
كما تعودنا منه دائما على تخوين الثوار كما فعل مسبقا مع الفتاة المسحولة وشهداء مجزرة بورسعيد.
في سقوط جديد للمتأسلم، وعميل أمن الدولة خالد عبدالله بوصف البرادعي بالعجل تاقمدس دون مراعاة لأداب مهنة الاعلام وأدمية مخلوق وبشر كباقي البشر بالتطاول على نفس ـدمية من خلق الله ووصفها بالعجل المقدس.
كشف خالد عبد الله أن هناك بعض الليبراليين أتباع “العجل المقدس” محمد البرادعى، كانوا يدعون إلى إقالة النائب العام، إلا أنهم تراجعوا على الرغم من أن إقالة النائب العام مطلب شعبى.
ورد فهمى قائلًا: إن المعارضة الرشيدة لا تتطلب الهتاف بإسقاط الرئيس أو إهانة فصيل بعينه مثل بيع بيع الثورة يا بديع، مؤكدًا أنه فى حال إخفاق أوباما بأمريكا فإنه لن تخرج تظاهرات ضد حزبه